رواية مكتملة للكاتبه ولاء رفعت
نصاب يا واطي يا ابن ال ......
أغلق الباب ثم أمسكها من معصمها پعنف وقال
عرفتي مكاني إزاي
إنجي ده كل الي همك ... وربنا لو ما رجعتلي فلوسي هبلغ عنك البوليس وهافضحك ف العيلة كلها
ترك يدها ليجذبها من خصلاتها وقال طب إسمعيني بقي يا حلوة .. فلوس وما أخدتش منك حاجة والي عندك أعمليه بس قبل ما تفكري تنطقي بحرف وتعمليلي فضايح وشوشره هفرجهم ع الفيديوهات الي مصورهالك وأنتي ف حضڼي وپتخوني جوزك المغفل
أجابها بإستفزاز عادي ولا يهمني عشان هاكون وقتها
مش ف البلد ... إنما أنتي هتكوني أتفضحتي وڤضحتي جوزك وعمتك وجوزها وياسلام ع بنتك لما تعرف إن مامتها كانت بتخون بابها مع إونكل ميرو ... قالها وقهقه بصوت مدوي
أخذت تبكي و لم تتحمل الوقوف لتجثو ع ركبتيها ... أنحني نحوها وأردف
جيهان بحزن متصنع كده هزعل منك أي طنط دي ... قوليلي يا ماما جيجي
طه مالك يا عريس ساكت ليه
أبتسم آدم نصف إبتسامة وقال كنت عايز أتكلم بس مستنيهم لما يخلصو
أنتبه عزيز وتبادل النظرات مع جيهان التي كانت لم تعلم قرارات نجلها... وملامح الإندهاش ع وجه خديجة
عزيز أومال هاتعيشو فين يا آدم
آدم أنا عندي شقة دوبلكس ف الشيخ زايد جاهزة من كل شئ