بقلم آيه الرحمن الجزء الثاني
المحتويات
الغرفه يخصه زفرت بضيق قائله..
دي كلها هدومه هلبس ايه انا
سارت للداخل قليلا وجدت غرفه أخري مصغره بداخل الغرفه يوجد بها ملابس وأحذيه نسائيه وحقائب من أفخم الماركات
تجولت بداخل الغرفه تنظر للأشياء بزهول وانبهار
مدت يدها فتحت سوسته فستانها بصعوبه خلعته ووضعته بمكان أمن وقامت بأرتداء منامه تغطيها بأكملها وانصرفت للخارج وجدته ممدد علي الفراش أبتسمت له بأرتباك وجلست علي المقعد أمام المرأه لتحرر تسريحه شعرها
أعتدل جلس نصف جلسه قائلا... تقدري تنامي هنا وأشار بيده بجواراه.
حدقت به پصدمه قائله... افندم
أطلق زفيرٱ عاليا قائلا...
يمني انا عند أتفاقي ليكي متقلقيش
وكمان مش عاوزك تخافي مني أنا مش هاكلك أتعود تتعاملي معايا عادي بس بحدود فاهمه يايمني.
أردفت يمني بتوتر بسيط... ايوه فاهمه
نهي حديثه وتسطح مره أخري سحب الغطاء عليه وغطي في النوم
أما هي فظلت واقفه بمكانها بضع دقائق تتطلع عليه
الفصل_السادس
صډمه رد فعلها فهو كان معتقد أنها تثور عليها كما تفعل دائما جذب المقعد من أمام المرأه جلس علية أمامها ظل يتطلعها لوقت دام طويلا أطلق زفيرٱ عاليا قائلا بهدوء... مالك يازينه
صدمت زينه من حديثه تطالعته بزهول تبحلق به قائله بنبره ساخره... غريبه أول مره من يوم ماعرفتك تسألني مالك لدرجه إني فكرت انك نسيت إني بشړ زي أي حد
رمقته بضحكه ساخره قائله... ايه هتفضل حبسني في سجنك لحد أمته هفضل عايشه تحت رحمتك لأمته أنا لما كنت عايشه معاك وبطيعك زي ماقولتلك قبل كده فاكنت بعمل اللي ربنا أمرني بيه بس كل واحد مننا عنده طاقه تحمل كنت عايشه مزلوله تحت رحمتك علي أمل يوم ربنا يهديك بس خلاص مبقاش ينفع أنتهت لحد هنا
متابعة القراءة