فرصة تانيه للحب الجزء الثاني
المحتويات
سارة
سارة وهى بتبطبطب عليها_ هششش أهدى كده وحكيلى
ريم حكت لسارة وهى بټعيط _ انا خلاص هسافر دلوقتى واعتذرى لعاصم بيه وانا هقدم استقالتى
سارة_ ممكن تهدى ايه ريم انت اقوى من كده عمر بيعمل كده علشان يستفذك وانت عايزة تريحيه
ريم مابين الدموع والشهقات_ مش قادرة وجوه صراع فى مشاعر لكن لحظة سكتت فهى باحت بسر لم تكن تريد أن تعترف بيه فجريت من أمام سارة حتى لا ينكشف سره أو سارة تحول تسالها
أما ريم فخرجت تجرى على اوضتها وهى بتلوم نفسها انها ازاى تغلط أن فى مشاعر جوه لعمر ازاى وصلت لحد اوضتها وترمت على السرير وفضلت ټعيط وتلوم فى نفسها
أما سارة خرجت فوجدت مى
مى _ كنت فين
سارة_ ابدا يا حبيبتى كنت فى الحمام
شريف_ اهلا ياسارة
سارة_ اهلا يا شريف
شريف_ فين ريم
سارة بلجلجة_ ابدا اصلها تعبت فطلعت تستريح
مى_ علشان كده كانت خارجة بتجرى
شريف انتبه الى هذه الفتاة التى تقف بجوار سارة_ مش تعرفنا ياسارة
سارة وهى تقدمهم لبعض دى المقدم شريف يبقى خاله مستر عاصم وده مى اخت مستر عصام شركتا الجديد
واول مامى مدت أيده وتلقى العيون حس بكهرباء فى جسدهم هم الاثنين
مى_ اهلا عن اذنكم
ومشيت من أمامه وهو مازال واقف ينظر إلى هذه الفتاة التى كل تعابير وجهه تنم على البراءه
سارة_ شريف روحت فين
شريف_ هههه معاكى المهم ريم عاملة ايه
سارة وهى تنظر مكان ماشريف ينظر_ ريم كويس المهم انت ياحضرة الظابط
أما عمر فظل يبحث طوال الحفلة على ريم لقد اختفت لنفسه وكمان الا اسمه شريف اختفى واضح أن كل الستات زى بعض انا لازم انساها
وعدى الوقت والحفلة خلصت وابتداء الضيوف يمشوا فى ذلك الوقت فاق ريم ودخلت الحمام تاخد شاور ومكرر انها تنسى عمر وغيرت هدومها وقررت تنزل
تعقد شوية على البحر وهى نزلت شافت عمر وهو بيخضن ساندى ودخل معها اوضتها فحست ريم بالغيرة لكن تجاهلت احساسها ونزلت لانها حاسة بخنقة
عمر_ ساندى ممكن تعمللى كاس
ساندى وهى تقرب منه بدلائل وتشاور على عينيها_ من عيون
وعملت له كاس ودخلت تغير هدومها وخرجت بس الحقيقة انها مالقتش عمر كان ساب الكاس من غير مايشربوا وخرج لان حس بخنقة اول اساندى اديتوا الكاس شاف صورة ريم ادامه فمقدرش يعمل كده فخرج
أما عمر خرج جرى من أوضة ساندى وراح ناحية البحر وهو بيتمشى شاف ريم وهى قاعدة حزينة فكر يقرب منها بس خاف أن يطفل عليها فقرر أن يتفرج عليها من بعيد
أما عصام ومى
عصام_ ممكن ادخل اسهر مع اختى شوية
مى وهى تمثل انها بتفكر_ اممم معنديش مانع
دخل عصام مع مى
عصام_ قوللى بقى ياستى ايه رأيك فى سارة اصل انا حاسس انكم بقيتوا صحاب
سارة بفرحة _ طب ياريت هى توافق
عصام_ لدرجة ده حبيتها
مى وهى تجلس بجوار أخيها_اوى يا عصام دى ملاك فى صورة انسان
عصام _ لدرجة ده
مى _ واكتر تعرف يعنى ايه انسان يساعدك من غير مايعرفك
عصام قد احس بنبرة الحزن فى صوته_ سامحنى يامى انا قصرت فى حق واخدها فى حضنه
مى لأول مرة تشعر بالامان فى حضڼ أخيه فبعد فترة نائمت بعد أن شعرت بالامان فحملها عصام ووضعها فى سرير وغطاءها جيدا ونائم بجوارها
ريم قاعد على شاطئ البحر ودموعها بتنزل فهى لاتعرف لماذا قلبها يولمها عند رؤية عمر وساندى فهى تشعر تجاه عمر شعور مختلف لكن حسمت الأمر وقررت انها
ياترى ريم قررت اي
الفصل 11
فرصه_ثانيه_للحب
الفصل١١
قررت ريم انها تحاول تنسى اى مشاعر لعمر ويبقى التعامل فى حدود الشغل وبعد شوية حست بالبرد قررت انها تقوم تمشى بس فجأة وهى مشى على شط شافت عمر قاعد على كرسى ونائم وشكله حزين وقفت تبص على ملامح الا كلها حزن وابتسمت ابتسامة لكن اختفت الابتسامة عندما تذكرت منظره هو حاضن ساندى وداخل عندها اوضتها
ريم لنفسها_ واضح أن سهرة كانت عاليه وكملت بغيظ احسن خليك نائم كده يارب تتعب ومشيت طلعت اوضتها بس وهى متغاظة واول ما دخلت اوضتها نورت النور وهى بتبرطم احسن ان شاء الله ټموت
سارة وهى بتشد المخده على عينيها من النور_ طفى النور عايزة انام
ريم وهى تشد المخده من على راس سارة_ اصحى كده انا متغاظة
سارة وهى تقوم بس مازالت عينها مغمض_ ممم فى ايه
ريم وهى تضربها فى كتفها_ لا فوقى كده
سارة_ خلاص فوقت قوليه
ريم بغيظ_ شوفت سى عمر قاعد فين
سارة وهى
متابعة القراءة