رواية طفوف بقلم وسام الفراجي الجزء الاول
المحتويات
مجال اله.. اني يوسف ډم سنوني اذا اشرب من دمه ما يبرد كلبي عليه ...
ابوية .. ادري بيك بس زين بالأخير طفوف صارت الك
ردله يزن وهذا المطلوب
وباوعولي اثنينهم اني استحيت ونزلت راسي ..
جان ابوية يسأل يزن شلونها طفوف وياك
باوع يزن عليه و ردله ..
جاي اعيد تربيتها شوية شوية الله يسامحك عمي مو ضابها زين
يزن .. اي عمي تدلل بدون ما توصي اصلا بس إسألها شلوني وياها
ابوية .. شلون يزن وياج يطفوف
فكرت شوي وكلت اذا انطق كلمة غير الي يريدها يسويلي عرس مال كتل وابوية ما يرضى احجي عليه ..
كلت اله ..
زين وياي حيل يابه .. صرت أكح وطلعت حتى اشرب مي واسمعهم يضحكون اثنينهم بصوت عالي بس ماعرفت ليش يضحكون ..
ورحت ع استكان يزن اخذته جان يكلي يزن بصوت خفيف ..
شو صافنة بس لا شفتي جلب بيت صالح !
اني فهمت قصده ديقلد عليه ع سوالفي قبل ما ياخذني
سكتت ورحت
طلعت شايلة الجاي جان تشوفني مريم وتكلي
ههههههه والله تضحكين طالعة عبالك من العصور القديمة
متشوفين ملابسج ضايعة بيها هاي كل وحدة تتزوج تتمرعد وتتمرغل هيج
اسكتي اكرمينه بسكوتج بالله
امي .. موبايلج وين
طفوف .. بالبيت نسيته
امي .. بيج شي
طفوف .. لا
امنة .. تعالي طفوفة للغرفة اريدج
طفوف .. جاي امونة دقايق
رحتلها وقفلت الباب وكعدت ..
كالتلي احجيلي شلونه وياج يزن خوما يأذيج
طفوف .. ما جاب طاريه لهسة
امنة .. احسن و انت اذا فتح موضوعه لتدافعين عنه ابد
طفوف .. شدافع غير ياكلني بدون ملح ..
بهاللحظة اسمع صوت مريم تصيح طلعت الها جان تكول يزن يكلج حضري نفسج حتى نروح للسوك نمر ع محلاتنا ونشتري كم شغلة ونرجع للبيت ..
سيارة يزن يم ابوية اخذها منه وصعدت ويا يزن وطلعنا للسوك ..
كتله عاشت ايدك حبيبي
كلي شو احسها مو من كل كلبج
كتله لا عمري طز بيهم كلهم اهم شي انت مرتاح ويجيك دخل زين يفيدنا
كلي انتظري اجيب موطة واجي لحظة وكف سيارة عند محلاتنا ونزل ..
راح لمحل الموطة واني كاعدة شفت يوسف ديتمشى من محلهم بالفرع الثاني عليه ..
اني خفت من كلبي وخفت من يزن لا يشوفه وماناقصني مشاكل ..
يوسف يمشي واجه مباشرة ع سيارة ومابيها بس اني ويا مصېبتي هسة يشوفه يزن ويكلي انت مواعدته او مراسلته وبينكم تواصل من غير العركة الي راح تصير. .
يزن ينتظر يكملوله الموطة ..
يوسف ديتمشى ومتجه عليه واني كاعدة من كدام قرب السايق ..
حدما وصل ليمي وباوعلي يوسف شافني وعرفني ..
عرفني طفوف كلي طفوف اشرتله بيدي
متابعة القراءة