القاضي المتهم سيلا وليد
حضرتك طلقتني
توقف يطالعها باشتياق هامسا بصوت متلهف
عاملة ايه!
جلست ولم تعريه اهتمام بتر حديثه صوت هاتفه
بدر لازم تيجي المستشفى الحقنة اللي اټقتل بيها جدك لقينا زيها في مكتب الدكتورة رهف ومش بس كدا الممرضة عندها كلام لازم اسمعه
هزة عڼيفة أصابته فتوقف متسائلا
يعني ايه اومال اللي في الاول دا ايه ازاي كل حاجة اتقلبت كدا
قطع حديثه عندما توقفت تتمتم
قبل ماتمشي تطلقني!!
اغلق الهاتف وعيناه كالطلقات الڼارية
انتظروني يوم الاثنين مع الفصل الثامن