صدفه جمعتنا
المحتويات
بيقول عليك هطلة !
ليلى ب ضحك حني ع الواد و قابليه هيت شل بدري كده
صبا ب ضحك حاضر
عند عمر باب الڤيلا بيخبط
عمر ب أزعاج مين هيجيلنا دلوقتي و لسة هينادي ع حد من الخدم
سلمى ب سرعة أنا مدياهم كلهم أجازة هقوم أفتح أنا
عمر ب ضيق خليك أنت بلبسك ده و قام يفتح
ب أحترام حضرتك الأستاذ
عمر كامل
عمر ب إستغراب آه خير
ب هدوء مراتك رافعة عليك قضية خلع
يتبع
البارت الخامس
صدفة جمعتنا
ب قلم حبيبة سعيد ب هدوء مراتك رافعة عليك قضية خلع
عمر ب صدمة أفندم !
تمام
سلمى ب إبتسامة فيه إيه يحبيبي
عمر ب عصبية ليلى رفعت عليا قضية خلع طلعيلي لبس بسرعة !
عند ليلى
ليلى ب فضول تفتكري جالة خبر بالقضية ولا لا
صبا ب هدوء مش عارفه بصراحة بس أكيد
ليلى ب إبتسامة وحياة الحب إللي حبتهولك يا عمر لأندمك فونها رن
ليلى ب إبتسامة واسعة إيه يحبيبي عامل إيه
عمر ب عصبية بترفعي عليا قضية خلع يا ليلى !!! هيا دي آخرة عشرتنا !!
عمر ب عصبية فكك من القضية دي يا ليلى
ليلى ب إبتسامة و تطلقني
عمر ب تنهيده هطلقك
ليلى ب ضحك تمام و قفلت معاه
ليلى ب ضحك كل إللي همه شكله و ميبقاش حد خلعه عبث
صبا ب هدوء خلاص هيطلقك روحي بقى و فكك من القضية
عند سيف
سيف ب هدوء تفتكر إللي هعمله صح
سيف ب هدوء هتجوزها خلاص قررت هتنتقم منه و نقعد فترة و نطلق
مالك ب تنيهدة على راحتك ي صاحبي و أنا أكيد معاك
بليل التلاته متجمعين عمر و سيف و مالك
عمر ب تنهيدة تتخيلو كانت عاوزة تخلعني !
مالك ب هدوء حقها مفيش ست توافق تبقى عندها ضرة
مالك ب هدوء أنا بتكلم ف الحق يا عمر أنت صاحبي و من زمان بس مش هقول رأي تاني و
أظلم حد
سيف ب هدوء انت قررت إيه يا عمر
عمر ب تنهيدة هطلقها
سيف ب هدوء و أنا هتجوزها
عمر ب عدم أستوعاب نعم يا أخويا
ب برود هتجوز مراتك
يتبع
صدفة جمعتنا
عمر ب عصبية إيه إللي بتقوله ده !!
سيف ب برود يعني هتجوز مراتك يعني لما تطلقها هتجوزها
عمر ب عصبية و مسكو من قميصة أنت عبيط يالا !
سيف ب إبتسامة هتجوزها والله و أنت طبعا معزوم
عمر ب عصبية عارمه أه ده شارب بقى و محتاجني أفوقك !!!
مالك ب زعيق متبطلوا شغل العيال ده و تقعدوا !!
عمر ب عصبية أنت مش شايف بيقول إيه !!
مالك ب تنيهدة شايف و هو حر !
عمر ب صدمة حر ! عاوز يتجوز مراتي يبقى حر !
مالك ب هدوء أيوة حر أنت هتطلقها و كدا كدا مسيرها تتجوز و هو طلب منها الجواز و وافقت خلاص
عمر ب صدمة أنت بتقول إيه !
سيف ب هدوء دلوقتي بس أنت حسيت باللي أنا حسيته لما خدت سلمى مني كما تودين تودان سابه و مشي
مالك ب هدوء هو حقه يتجوز مراتك أو إللي هتبقى طليقتك يعني
عمر ب عدم أستوعاب حقه ! حق إيه ده يا مالك !
مالك
متابعة القراءة