رواية مكتملة بقلم رباب احمد الجزء الثالث
المحتويات
ومش مصدق نفسه انها نطقتها
ادهم بيبتسم يخربيت جمالك هتجننى يا قطتى
نور راحت وقفت مع يارا لما لقت فهد وحنين وقفين سوا
حنين بكسوف هتفضل بصصلى كتير كده
فهد مش قادر اشيل عينى من عليكى انا بقيت مجنونك
حنين بصتله فى عينه عوزه اتكلم معاك فى موضوع النهارده
فهد فرح طيب بعد الحفله يا قلبى ماشى
وبعدين حنين ونور ويارا قعدوا مع بعض لان فهد وعمار وادهم كانوا بيتكلموا مع رجال الاعمال
يارا مالها نفتلين دى تطلع ايه
دى من لبنان وبنعمل شغل مع شركتها
يارا لبنان اتريها فتحاها على البحرى
عمار طب تعالى ارقصى
ادهم كل شويه يبص على نور يلقيها متغاظه
فحاول يزود غظها اكتر ويميل على جاكلين ويبتسم
ولسه بترقص ادهم شافها وساب جاكلين ورحلها انتى بتعملى ايه
وشدها من ايدها وخرج بره الحفله
اما فهد شاف واحد رايح ل حنين يرقص معاها
تسمحيلى برقصه دى
فهد من ورا الشخص لا
وفهد مسك ايديها وقام يرقص هو بيها
فهد انتى ملك
انا اسف بس هيا ال فجأتنا وهيا بتسلم ورقصت معايا وكان لازم اوافق كنت بجامل يمكن انا زوتها معاه بس كنت عاوز اشوف غرتك عليا صدقينى عينى مش بتشوف حد غيرك دلوقتى
ادهم بجد يا روح ادهم
نور بس برضوا حد تانى
ادهم
يارا حنين تعالى معايا الحمام
حنين ماشى
نور استنونى هاجى معاكوا
ودخلوا الحمام وهما خارجين كانت يارا اول واحده وبعديها حنين وكانت نور ليه قدام المرايه سمعت صوت حاجه وقعت على الارض بتخرج لقت حنين مخبوطه على دماغها بترفع عنيها لقت اتنين ملثمين خدروا يارا ووخدنها من الباب ال خلفى للأوتيل
نور فهد فهد بصوت عالى
جرى فهد وعمار وادهم
ادهم فى ايه يا نور
نور وهيا بتصرخ يارا وحنين
مالهم
حنين مضړوبه بره ويارا اتخطفت
فهد وعمار وادهم طلعوا يجروا
لقوا حنين واقعه على الارض ومخبوطه خبطه بسيطه على دماغها سببت چرح بسيط
فوقوها
حنين اه اه
حنين فاقت وبتعيط يارا الحق يارا اتنين لقتهم وقفين قدام الباب خبطونى بالمسډس وخدوا يارا
عمار يا ولاد الكلب
فهد اهدى هعرف مكانها ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠و
فهد اهدى يا عمار هنوصلها
عمار وكأنه فى حالت جنون اهدى ازاى ومراتى مخطوفه محدش يقلى اهدى
ادهم عمار لازم نهدى ونفكر كويس
فهد ممكن الكل يسكت وطلع تلفونه
ادهم بتعمل ايه
فهد هشوف يارا فين
حنين ازاى
فهد بالسلسله ال لبسها فيها جهاز تتبع
فتح تلفونه وعرف مكان يارا وفضل ماشى ورا الاشاره بس لقوا السلسله واقعه عند الباب الخلفى للاوتيل والاشاره وقفت هنا
فهد بڠصب يا ولاد الكلب وبيخبط على الحيطه
ادهم كده مش هنعرف نوصلها
حنين اكيد السلسله وقعت وهما ببخطفوها
عمار بنظره ثاقبه السلسله وقعت بس اكيد الخاتم موقعش
فهد بنظرت امل تقصد ايه
عمار انا حطيت جهاز تتبع ل يارا فى خاتم الخطوبه
ادهم بجد طب يلا بسرعه
عمار بيدور على موبيله عشان يقدر يعرف الاشاره فين لانه موصلها بتلفونه تلفونى فين وقاعد يدور فى جيوبه ومره واحده افتكر انو سابه فى الاوضه وطلع يجرى عليها والكل وراه
عمار مسك التلفون بسرعه وبيفتحه
حنين انتم بتعملوا جهاز التتبع ده ليه
ادهم لازم نعمله لينا اعداء كتير بسبب طبيعه شغلنا وناس بتحاول تضرنا فكلنا بنعمله حت انا وفهد وعما حطينه فى الخواتم ال لبسنها
نور فعلا حاجه كويسه يارب بنوصل ليارا بسرعه
فهد ايه يا عمار
عمار بالهفه خلاص الخاتم ايدى اشاره
فهد فين
عمار المكان بعيد شويه
فهد طب يلا بسرعه ادهم كلمت الرجاله
ادهم ايوه ومستنينا بره
فهد طب تمام خلى اتنين منهم قدام اوضه حنين ونور
وبص ل حنين ونور تفضلوا فى اوضه واحده متخرجوش فاهمين
حنين حاضر
فهد سلاحک معاك يا ادهم
ادهم ايوه
عمار بياخد سلاحھ من الدرج انا نازل اشوف الرجاله يلا
فهد هجيب سلاحى من الاوضه وجاى
وطلع رايح اوضه حنين من خۏفها عليه راحت وراه
حنين فهد انت هتعمل ايه بسلاح
فهد وهو بيشد السلاح ويعمره متقلقيش بس لازم يكون معايا تحسبنا لاى حاجه تحصل
حنين انا خاېفه
فهد قرب منها متخفيش
حنين هترجعلى تانى صح
فهد وبيبتسم وفرحان انها خاېفه عليه ان شاء الله هرجعلك وباس ايديها ونزل
فى نفس الوقت نور بټعيط وادهم بيمسح دموعها متخفيش
نور خلى بالك من نفسك
ادهم حاضر يا قلبى وباسها من جبنها ونزل بسرعه
حنين ونور مه بعض بيدعو ان ربنا يسترها ويرجعوا بسلامه ومعاهم يارا
فى المكان المجهور
بتفوق يارا وهيا دايخه جدا من اثر المخدر وبتبص حوليها
يارا اه انا فين تسمع خطوات بتقرب وبيفتح الباب
يارا پصدمه انت
جايبنى هنا ليه
المجهول عشان اخد حقى
يارا حقك ايه مش كفايه ال عملته قبل كده انت مچنون يا رامى
رامى هههههههه انتى لسه شفتى جنان ده انا هوريكى الجنان على اصوله لما اخوكى وحبيب القلب يشفوكي والفديوهات بتعتك تبقى على النت
يارا انت مش طبيعى ومچنون اوع تفكر ان فهد وعمار هيسبوك
رامى ههههههههه لما يوصلولى اكون انا خلصت ال هعمله فكى واهو امتع نفسى بيكى قبل عريس الغفله
فى الوقت ده كان عمار وفهد وادهم وصلوا بعد مابلغوا الشرطه ووصلت معاهم
وحصل هجوم وعمار وفهد وادهم بيستخدموا سلاحهم وبيقتلوا ال يقبلهم واقتحموا المكان مع البوليس
سمعوا صړيخ يارا
عمار جرى بسرعه على الاوضه ال منها الصوت لقى رامى بيقلع يارا هدومها مغضلش غير الغيار الداخلى وهيا بتصوت ودموعها نزله بغزاه وهيا متكتفه وفى واحد تانى بيصورهم
عمار شاف المنظر ضړب رامى بڼار والشخص ال كان بيصور وجرى عليها يحوطها ويدريها
فهد كان داخل وراه شاف المنظر
عمار بزعيق مدخلش حد يا فهد دلوقتى واطلع واقفل الباب
ادهم كان لسه هيدخل هو والبوليس فهد منعهم استنى دلوقتى يا حضرت الظابط
ادهم فى ايه يا فهد
فهد عمار بيلبس يارا هدومها
ادهم پصدمه ايه حصل حاجه
فهد وكأن ڼار هتطلع منه مش عارف وبيخبط ايه على الحيطه
اما جوه
عمار ودموعه نزله ويارا مڼهاره
عمار قرب منها وهيا خاېفه جالها صډمه عصبيه اهدى يا حبيبتى متخفيش انا جمبك
عمار متخفيش انا جمبك يلا
وخرج بيها من الاوضه وهيا مستخبيه
فهد جرى عليها اسف يا حبيبتى مقدرتش احميكى بس قسما بالله لجبلك حقك
ادهم راح نحيتها وطبطب عليها وباسها من جبنها حمدالله على سلمتك يا قلب اخوكى
عمار ادهم خش هات الكاميرا ال جوه دى
ادهم حاضر
الظابط انتى تعرفى مين دول يا انسه يارا
يارا بتهز دماغها ايوه
عمار ال جوه ده يبقى رامى احمد الصياد والكلب ال كان ماسك الكاميرا معرفوش
الظابط هو لسه عايش هننقله المستشفى
عمار بيتوعد ليه قسما بالله لنهايته تكون على ايدى
الظابط احنا هنسيب الانسه يارا تستريح النهارده وناخد اقولها بكره
ومشيوا راحوا على الاوتيل واول مادخلوا اوضه يارا ونيموها فى السرير حنين ونور طلعوا يجروا من اوضتهم لانهم سمعوا صوتهم
حنين حمدالله على سلمتك يا حبيبتى
ونور بدموع حمدالله على سلمتك
حنين لحظت خوف يارا وانها بتترعش
حنين فهد
فهد نعم
حنين اتصل بدكتور يجى حالا شكلها عندها صډمه
فهد بحزن عمار كلمه واحنا جاين
عمار قاعد حاطط راسه بين ايديه وعيون حمرا جدا
الباب بيخبط
ادهم بيفتح اتفضل يا دكتور
الدكتور خير يا فهد بيه
فهد يارا تعبانه شويه
الدكتور اول ما شاف شكلها اټصدم وفهم على طول ال
متابعة القراءة