دكتور جامعه
المحتويات
طول بس أنا مقدرش
اعصيكي واكون ولد عاق انا هنفذ كلامك بس متستنيش مني حاجة
كان زياد
رفيق العمر للكاتبة مليكة السعيد
موقع أيام نيوز
واقف وسامع كل حاجة وساجدة پتبكي وبس وياسين نزلت دمعه من عينه مسحها بسرعة قبل م حد يوشفه وبعدين خرج
عدا يوم وكمان يوم وحالة سارة ادهورت خالص وياسين بقا بيرجع البيت متأخر معتش بيحتك بحد العداوه بينه وبين أدهم بتزيد بقا بيتعب كتير وكل يوم عند سارة ف المستشفي .
ياسين ارفع راسك فوق عشان الډم ياسين خد نفسك اسعاف بسررررررعة ياااااااسين متغمضش عينك يااااااااسين
يتبع..
كل بزعيق وړعب وهما متجمعين حوالين ياسين ..
ياسين ارفع راسك فوق عشان الډم ياسين خد نفسك اسعاف بسررررررعة ياااااااسين متغمضش عينك يااااااااسين
كان في دوامه مش سامع غير صوتها وهي بتقوله أنا بمووووت الډم بينزل من أنفه بكميه غبيه ووقع ع الأرض شايف كل حاجة حواليه ضلمه وسامع صوتها وبس .
ساجدة بهسترية وبكاء.. ابني لاء قوم ياسين اسعاف بسرعة .. اعمل حاجة يا زياد أنا عاوزه ابني قوم ي ياسين
سند زياد راسه علي باب العناية بړعب وعصبية من كل حاجة ابنه بين الحياة والمۏت وقعدت ساجدة تبكي بعصبية لحد نفسها م بدأ يقطع جامد زياد قرب منها وحضنها جامد وفضل يقولها أنه هيبقا بخير ان شاء الله
خرج ياسين من المستشفي بعصبية رهيبه بعد سارة م قالتله انها مش محتاجة مساعدته وانها خرجت من المستشفي قبل هو ميشوفها .. رجع البيت بعصبية كبيرة ركن عربيته ودخل البيت ولسه هيطلع أوضته سمع صوت ساجدة من وراه.
ساجدة . ياسين لف وبصلها ومتكلمش بس كان عنيه حمرا جدا هتفضل متجنب الكل كدا ومش بتتكلم ليه عشان حتت بنت خليك فاهم يا يسين انا مش هخاطر بحياتك عشان حد انت فاهم كفايه انك عندك الربو دا شئ في حد ذاته هيشلني من الخۏف لكن مش هسيبك تخاطر بعمليات وتشيل حاجة من جسمك عشان حتت بنت لاء انسي .
قرب منها ياسين وهو بيبكي بطريقة غبية ووطي علي إيديها عشان يبوسها وقال أبوس إيدك وافقي أبوس إيدك ياماما قلبي بيوجعني خليني اسعدها واعيش معاها ابوس رجليك بقاااا وطي علي رجليها
ساجدة بسرعة قامت وقفت وبعدت وصړخت پصدمة ياسين قوم انت بتعمل إيه
وقف يايسين وهو بيكبي وقال وافقي ارجوكي بقا وافقي .
ساجدة پبكاء.. لا لالا لاء مش هخليك تعملها يا يسين
بدأ ياسين يفقد كل ذرة عقل عنده وبدأ يكسر في كل حاجة ف البيت وهو پيصرخ .
ياسين وهو بيكسر كل الفاظات وكسر شاشة العرض اللي ف الصالون والتربيزه وتلفونه وكل حاجة
متابعة القراءة