اسكريبت بقلم بتول اسامه
المحتويات
_ لسه عايز تتجوزني...
اتجوزك أنت مجنونه أنت مين
_ انا... انا.. خطيبتك..
خطيبتي
_ خبيني وحيات امك
كمان وحيات امي لا أنت شكلك مجنونه..
_ بص انا جايه اتقدم في الشركه الجربانه دي بتاعت ابن عمي الي انا معرفوش اصلا..
اممم ابن عمك.... واي تاني...
_ ابويا بيدور عليا علشان عايزاني اسلم علي عمي الي معرفوش بردو..
زقها ووقعت في الارض..
_ انت انسان مهزق طيييب الحقوووني ياناس الواد الي مشي دا كان عاوز يتحرش بياا
لف بسرعه و بص اليها پصدمه لكن للاسف ملحق ش ينطق لان لقا الناس اتلموا عليه وضربوا
_ اممم احسن مبقاش انا وتين ويحصل فيا كدا..
سمعت صوت
وتيين أنت يا بنت..
جريت دخلت في الخڼاقه.. وحضنت الشاب الي جوا الي اضرب..
_ جوزي قره عيني..
لا بقا أنت فعلا مجنونه..
وقفوا الناس ضړب وهما مستغربين...
واحد من الناس قال هو في اي انتم تعرفوا بعض..
وتين_ايوا دا جوزي حبيبي بس اتخنقت انا وهو فحبيت اعمل كدا..
واحد اخر_ طيب ربنا يخليكو لبعض..
وحشني يا خويا ولله وانا ابني نيار بردو عندو برود بسبب وفاء امه وبعدين متقلش كدا علي البت بنتي
_ بنتك
ايوا هتبقي بنتي بقا.. ههههه
ضحكوا مع بعض لكن لقوا
نيار و وتين وقفين بيتخانقوا مع بعض بصوت عالي..
مال اب نيار علي اب وتين وقال
هي مش دي بنتي وتين
ذهبوا اليهم..
_ تصدق انك معندكش ډم انا غلطانه ان لحقتك اصلا
اه انا الي معنديش ډم أنت متخلفه يا بنتي أنت مش شايفه وشي وارم ازاي..
_ وتين...
نيار
قالوا في صوت واحد بابا
_ نيار اي الي عمل في وشك كدا
نيار _ البت المچنونة دي هي السبب
مسكها باباها من قفاها..
_ يعني هربتي مني. وبتتكلمي..
رد ابو نيار وقال
_ هي دي بنتك يا اخويا
ايوا دي البكاشه الي قولتلك عليها
ضحك نيار وقال
بكاشه هههههه عندك حق..
اعرفك يا نيار عمك احمد انت ودي بنت عمك وتين
نيار بصدمه_ يعني...
احنا ولاد عم..
وتين _ لا يا ابويا متعملش فيا كدا ابن عم مين دا..
اب وتين_ عيب يا بت مينفعش تقولي كده ..
نيار _ انا امشي يا بابا ورايا شغل كتير بص ل وتين وا الشركه هتبوظ كدا..
اب نيار _ اه صح يا اخويا اعرفك ابني صاحب الشركه الي انت شايفه دي..
وتين_نععععم....
بتول_اسامه
حبيبي_نيار
part ٢
عرفنا اخر الاحداث في روايتنا ان نيار طلع صاحب الشركه الي وتين كانت بتغلط فيها ولما الابهات اتكلموا قدام وتين عرفت ان نيار صاحب الشركه..
_ ازاي يعني عايزني اجبلك قهوه
هو اي الي ازاي بقولك اجري جبيلي قهوه..
كانت واقفه قدام مكتبه
متابعة القراءة