رواية مكتملة بقلم آيه محمد

موقع أيام نيوز

قدرنا نخرج الړصاصة بسلام لأن كانت قريبه من القلب وهتفضل فى العناية لمدة 48 ساعة تحت الملاحظة
ليتركهم الطبيب ويغادر
ليتقدم يوسف من عمار قائلا له هتبقى بخير يا صاحبى سجده قوية وهتتحمل
عمار بإمتنان شكرا يا يوسف على وقفتك جنبى
يوسف وهو يقوم بضربه بهدوء على كتفه عيب عليك أنت أخويا كفايه بس كنت هضيع منى خطيبتى لما اتفقنا أتقدم لسجده علشان أخطبها علشان نقنع ملك إنها بعدت عنك بس ولا يهمك فداك
ليبتسم له عمار بتعب وهو يربت على كتفه متذكرا وقوف صديقه يوسف بجواره ليمثل وكأنه يتقدم لسجده التى لا تعلم عن صداقتهم وأنهم لا يعرفون بعضهم لإقناع ملك بأن سوف يتجوزها وأن سجده ليست فى تفكيره
____بعد مرور عدة ساعات____
كان عمار وفاطمه جالسين أمام غرفة العناية المركزة بعد رحيل سيف لإنهاء قض ية ملك ويوسف لعمله أيضا بوعد بالمجئ له مرة أخرى
حتى سمعوا صوت دوشة وحركة وذهاب وخروج التمريض والدكاترة من غرفة العناية ليقفوا پخوف حتى مرة عدة دقائق
حتى خرج الطبيب وتقدم منهم قائلا بأسف للأسف القلب وقف بس الحمد لله لحقناها بس دخلت للأسف دخلت فى غيبوبة
كان عمار وفاطمه جالسين أمام غرفة العناية المركزة بعد رحيل سيف لإنهاء قضية ملك ويوسف لعمله أيضا بوعد بالمجئ له مرة أخرى
حتى سمعوا صوت دوشة وحركة وذهاب وخروج التمريض والدكاترة من غرفة العناية ليقفوا پخوف حتى مرة عدة دقائق 
حتى خرج الطبيب وتقدم منهم قائلا بأسف للأسف القلب وقف بس الحمد لله لحقناها بس دخلت للأسف دخلت فى غيبوبة
عمار هتفوق منها امتى يا دكتور
الطبيب بعملية الله أعلم ممكن بعد يوم أو أسبوع أو شهر أو سنة حسب استجاباتها وتمسكها بالحياة
عمار بحزن تمام يا دكتور شكرا
ليؤمى له الطبيب برأسه وهو يربت على كتفه ويتركه ويغادر تاركا عمار وفاطمه غارقين فى أحزانهم
______فى مكان آخر_____
إبراهيم پغضب الغبية ملك اتقبض عليها دى هتضعينا وهتقول على كل حاجه عننا
الحارس والمطلوب يا باشا
إبراهيم ببرود تم وت النهاردة قبل ما توصل النيابة ويتحقق معاها مفهوم
الحارس مفهوم يا باشا
ليتركه ويغادر لتنفيذ ما أمره به بالتفصيل
عمار قومى يا ماما أروحك ترتاحى فى البيت
فاطمه بحزن مش همشى وأسيب بنتى يا عمار
عمار
بهدوء وقعاد هنا ملوش فايده وكمان لازم ترتاحى علشان نفضل جنبها وأنا هروحك وأرجعلها تانى
فاطمه بتنهيده حاضر يا بنى
ليمسك عمار يدها ويسندها للخارج ليركب سيارته التى بها سيف إلى هنا بعد ما تركها أمام المصنع وينطلق بالسيارة ليوصلها للبيت ويبدل ملابسها ولكنه ذهب إلى مقر عمله أولا قبل الذهاب للمشفى
ليصل لمكتبه ويطلب من العسكرى أن يأتى له بملك ليذهب العسكرى ويحضرها لمكتب عمار ويتركها ويرحل
كان عمار جالس على كرسي المكتب الخاص به وأمامه ملك واقفة
ليشاور لها عمار بالجلوس لتجلس ببرود وكأنها لم تفعل شئ
عمار بهدوء دلوقتى
تم نسخ الرابط