بين العشق والخۏف-١

موقع أيام نيوز

معلش ياخاله قمر صحبتي هتقعد جارك لغية
ما اخلص النبطشيه لانها بعفيه شويه
فتحيه الدار دارك يا بنايه روحي خلصي ومتخفيش على خايتك في عنيا
عند شمس بيخرج من العياده وعلمات الصدمه على وجهه بيأخذ سيارته وبيتجه إلى المستشفى بيوصل بيجد عتمان يجلس أمام غرفة قمر بيتجه نحيته
شمس قمر فاقت
عتمان لع لساتها مقمتش
شمس الحكيمه قالت إي
عتمان قالت هتعملها تحليل ومستاني النتيجه تظهر
الدكتوره جت عليهم نتيجت التحليل ظهرت
عتمان خير يابنتي
الدكتوره بإسف للأسف المريضه لازم تسافر تدخل عمليات لانها عندها....
الفصل_السادس
بين_العشق_والأنتقام
الدكتوره للأسف هي لازم تسافر تدخل عمليات في أسرع وقت لانها عندها كنسر على المخ هي الحاله في الأول ولو أهملته للأسف هتتوفه
شمس أنا هخدها وسافر بلاد برا حالا
شمس بيطرق الطبيبه وبيدلف إلى قمر بيتفجأ بعدم وجودها بيروح على المرحاض بيطرق على الباب ما بيطلقيش إي رد بيفتح الباب پخوف محدش بيكون موجود بيخرج برا الغرفه پغضب
شمس بشخيط مارتي واين
الدكتوره في الجوضه
عتمان وأنها يا شمس
شمس وهو يرجع شعره للخلف بضيق قمر هربت
عتمان بيضع يده على قلبه الحجني... بيقع فاقد الوعي 
بيقرب عليه شمس بهلع الطبيبه بتقعد على الأرض بتقسله النبض بتتلقيه عايش
شمس بيحمله وبيضعه في الغرفه إلى كانت فيها قمر وبيخرج برا في انتظار خروج الطبيبه
في المحاطه بتوصل قمر والممرضه بيركبه القطر بتكون قمر متوتره
قمر بتوتر أن.. أنا معيش فلوس
الممرضه عادي يقمر لما نوصل وتروحي لولدتك ابقى اديني ياستي
قمر أنا متشكره جدا ليك
الممرضه بتنهيد مفيش شكر أنا كان ممكن أقع في نفس المشكله أنا حطا نفسي مكانك
قمر بتميل راسها على الشباك وبتغمض عنيها وبتنام من كتر التعب 
الممرضه بتفوق قمر بعد ساعات
بتستيقظ قمر
الممرضه فوجي يلا وصلنا
قمر بتستند على الممرضه بسبب كسر رجليها بتخرج من المحطه الممرضه بتوقف تاكسي بيركبه بتعطيه قمر العنوان وبيتفجأه بأنه يسير في طريق مختلف
الممرضه هو أنت ماشي من الطريق دا ليه دا مش الطريق
السائق دا طريق مختصر لان دلوقتي الطريق التاني هيكون زحمه
الممرضه بتتعدل في جلوسها وبتنظر إلى قمر پخوف 
السياره بتقف بعد دقايق على الطريق بيكون الجو ليل بينظره إلى بعض پخوف
بيتفجأه برجال
يقتحمون السياره بيصرخه بفزع هما الاتنين بس بيكتمهم الرجال الممرضه بتخربش الحارس في وجه بضوفيرها بس الحارس بيضربها في رأسها ضربها افقدتها الوعي
أما قمر الحارس بيشدها إلى الخارج بيحملها وهي بتفضل ټضرب فيها بيديها وقدميها وهي بتصرخ بتغرظ ضوفيرها في صوبعه بتفلت من يده بتقع على الأرض بتقوم وبتحاول تجري بس في حارس بيمسكها من شعرها پغضب وبيكتم نفسها بمنديل بتفقد الوعي من أثر المنوم بيحملهة الحارس وبيضعها في السياره
سائق السياره يا حضرت أحنا متفكناش على كده حد ياخد الأنسه دي
الحارس مطلوب مننا الأنسه دي مش إلي معاك
السائق أنا معرفش انهم أتنين ما ممكن تكونه خدته البنت الغلط
أحد الحراس خلاص هاتها يا عز
الحارس بيروح على السياره بيأخذه من السياره وبيتوجه نحو السياره الأخره بيضعها بجانب قمر
بعد سعات السياره بتقف أمام باوابه كبيره لم يمر دقايق وبتتفتح ألكتروني بتدخل السيارات في ممر طويل وبيفضله نص ساعه ماشين بالسيارات لغيط أما بيصففه أمام قصر غايه في الجمال بينزله وحارس بيحمل قمر وبيدلف إلى القصر بيصعد السلالم إلى الأعلى بيدلف إلى أحد الغرف بيضعه على السرير وبيتوجه إلى الأسفل
الحارس هنعمل إي في البنت التانيه
حارس أخر هنكلم كريم بيه وهو هيتصرف
في الصعيد 
كان شمس يقف پخوف في أنتظار خروج الطبيبه 
الطبيبه خارجت بيتجه إليها شمس
شمس خير يا دكتوره چيدي كيفه
الطبيبه للأسف الحاج عتمان.....
الفصل_السابع
بين_العشق_والأنتقام
الدكتورة للأسف الحاج عتمان دخل في
تم نسخ الرابط